الجمعـة 25 محـرم 1430 هـ 23 يناير 2009 العدد 11014







سينما

روعة ياسين: أقدر الدور الجريء.. ولكن بدون إغراء أو إزعاج
عرفتها الدراما السورية قبل حوالي عشر سنوات نجمة تلفزيونية جميلة انطلقت من ساحات مهرجانات ملكات الجمال إلى التمثيل، وتحديداً من ملكة لجمال البادية في مهرجان البادية وتدمر السياحي السوري، وانطلقت مع الممثل ياسر العظمة في سلسلة مراياه الكوميدية ومن ثم في عشرات الأعمال الاجتماعية والتاريخية والكوميدية وكان
أخبار فنية
* محمد عبده شارك في مأساة غزة بقصيدة الأمير تركي بن طلال * لا تزال أكثر القنوات الفضائية والإذاعات العربية تعرض العمل الجديد الذي سجله وصوره الفنان السعودي محمد عبده وعنوانه «يا خوي يا للي بغزة» وهو من كلمات الأمير تركي بن طلال الذي قدم من خلاله رؤية أخوية إنسانية للوضع في غزة ملامساً شعور الإنسانية
شيماء الهلالي: تحررت من قيود معاناتي مع شركة الإنتاج
عندما اختار طلاب الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) شيماء الهلالي لتسلم الجائزة التكريمية للمطربة صباح بسبب وجود هذه الأخيرة خارج بيروت، لم تصدق للوهلة الأولى. ورأت في هذه اللفتة الشبابية تجاهها حافزاً لإبقاء خطواتها الثابتة في مجال الفن، هي التي لم تتجاوز مسيرتها الفنية السنوات الثلاث. فالمعروف أن
نور الشريف: «الرحايا» و«ماتخفوش» سبب اختفاء «الدالي»
الحديث مع الفنان المصري نور الشريف يختلف عن الكثير من الفنانين الموجودين على الساحة، فالشريف ليس مجرد مؤدٍّ جيد أو يملك كاريزما أمام الكاميرا فقط، إلا أنه فنان مثقف يعي قضايا أمته العربية، وكثيراً ما قدّم أعمالا تعبر عن ذلك، وقد بدأ قبل أيام تصوير مسلسله الجديد «ما تخافوش» وهو من تأليف «أحمد عبد الرحمن»
الحراس الشخصيون ضرورة للبعض.. وعبء على آخرين
عندما ترددت شائعة أخيرة حول تعرض رلي سعد للتهديد بالقتل، نفت الفنانة اللبنانية ذلك موضحة أنها لا تؤمن إلا بما كتبه لها الله وحتى إنه لا يرافقها حراس شخصيون لتمسكها بهذا المبدأ. إلا أن ما تقتنع به رلي لا ينطبق على آخرين من زملائها الذين باتوا لا يقومون بخطوة واحدة دون مواكبة حراس شخصيين لهم. فعاصي الحلاني
ماكس بين.. بطل مكرر في فيلم ينقصه الكثير
هناك بطل متجهم وكئيب، قاس وغير متفائل، يدور في عوالم ليلية أقرب إلى عوالم القصص المصورة، وثقته الشديدة بنفسه وبممارسة القتل أقرب إلى عوالم ألعاب الفيديو. بطل عدمي ومتشائم إلى درجة إيمانه بالألم. أهدافه محدودة وكلماته قليلة والحياة عنده مجرد البحث عمن قتل زوجته وولده. إنه بطل بقضية واحدة، أو ربما بطل
المكان حينما يتم خلقه وإعادة تكوينه بطريقة غير تقليدية
سبق الحديث عن هوية المكان، وكيف أنها تمثل أهمية كبيرة في صورتها المعبرة عن واقعيتها التي تكسبها شيئا من المصداقية. ولكن ماذا لو كان يُفترض بالمكان أن يكون مُحرفا؟ ماذا لو كان جزء كبير من أهمية الصورة السينمائية المقدمة أن يصبح للمكان صورة مغايرة ولو بشكل نسبي عن الصورة الحقيقية؟ في هذه الحالة يصبح
هذا الأسبوع
* الكاتب دانب ماكبيرد يستمر في تقديم هذه السلسلة مع مخرج جديد هذه المرة بعد أن أخرج الجزءين السابقين لين ويسمان، وقامت النجمة كيت بيكنسيل بدور البطولة لكنها تتخلى هي والمخرج عن هذا الجزء الثالث ليتولاه باتريك تاتوبوليس في أولى تجاربه الطويلة بينما يستمر صراع مصاصي الدماء والمستذئبين في أحداث مثيرة
مواضيع نشرت سابقا
نايف البدر يسجل أول أعماله الوطنية من ألحان عوض بن ساحب
حاز الإعجاب
عبد المجيد عبد الله: كل هالدنيا تناقض.. و«كلنا جلاد غيره»
أخبار فنية
مسلسل «القدس» يجد منتجا بسبب أحداث غزة
تعاون لبناني عراقي لإحياء الدراما العراقية
صوت الخليج تسجل 500 أغنية بطريقة «الجلسة» في عام 2008
«حارث البحر» على جميع قنوات مؤسسة دبي
مفاجآت.. وتحديات كبيرة
سينما شريرة.. أم مجتمع بلا ذاكرة؟